إخواني الباحثين عن إسم المهدي المُنتظر
فهل تريدوا الحق؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين والتابعين للحق إلى يوم الدين(وبعد) ..
إخواني الباحثين عن إسم المهدي المُنتظر فهل تريدوا الحق فعلموا أنه لا علاقة للإسم عبدالله أبا النبي صلى الله عليه وأله وسلم بإسم المهدي وذلك لإن الله لم يبعث الإمام المهدي لنُصرة عبد الله وما كان على دين الإسلام وما دُعي إليه من قبل
إخواني الباحثين عن إسم المهدي المُنتظر فهل تريدوا الحق فعلموا أنه لا علاقة للإسم عبدالله أبا النبي صلى الله عليه وأله وسلم بإسم المهدي وذلك لإن الله لم يبعث الإمام المهدي لنُصرة عبد الله وما كان على دين الإسلام وما دُعي إليه من قبل
تصديقاً لقول الله تعالى :
{ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ }
صدق الله العظيم . [السجدة: ٣]
وسوف اقول لكم قول يفقه أولوا الألباب منكم هل ممكن أن تقولوا :
((محمد إبن عبد الله رسول الله))
هل تركب هذه ولذلك لاتجدون نبي ذكره الله في القرأن فلان بن فلان رسول الله
بل أستبدل إسم الأب برسول الرب :
((مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم))
قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وأله وسلم :
[ لا تنقضي الأيام ولا يذهب الدهر حتى يملك رجل من أهل بيتي اسمه يواطئ اسمي ]
وقال مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم :
[ لا تذهب الدنيا أو قال: لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي ويواطئ اسمه اسمي ]
و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم :
[ لا تذهب الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي ]
قال رسـول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
[ يخرج رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي، وخلقه خلـقي، يمـلأُها قسـطاً وعـدلا ]
ويامعشر عُلماء الأمة قدتبين لكم الأحاديث الحق أنها لم تذكر وإسم ابيه إسم أبي فعلمتم إن الزائد إسمه إسمي أو إسم أبيه إسم قد أصبح مُدرج زائد بغير الحق وبقي معنى حقيقة التواطئ ولماذا لم يقول محمد رسول الله إسمه إسمي بل قال يواطئ إسمه إسمي والتواطئ هو التوافق بمعنى أن إلإسم محمد يواطئ في إسم المهدي الحق وبما إن المهدي لم يبتعثه الله نبي ولا رسول جديد بكتاب جديد إذا المهدي يبتعثه الله ناصرا لمحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ولذلك الحكمة لا بد أن يواطئ إسم المهدي في الإسم محمد وجعل الله التواطئ في إسمي للإسم محمد في إسم أبي (ناصر محمد) وفي هذه الأحاديث الحق في التواطئ حكمة بالغة لكي يحمل الإسم الخبر ((ناصر مُحمد)) لعلكم تتقون ألم يعد الله رسوله بإن الله سوف يبتعث من ينصر دينه فيظهره على الدين كُله حتى يتبين للناس أنه الحق من ربهم و أن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ليس بمجنون تصديقاً لقول الله تعالى:
{ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿٢﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿٣﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿٥﴾ بِأَيْيِكُمُ الْمَفْتُونُ ﴿٦﴾ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿٧﴾ }
صدق الله العظيم . [القلم]
وقد علمناكم من قبل أن الحروف إنما هي حروف ترمز لأسماء الأنبياء والأئمة الخلفاء ولذلك تجدوا الله يقسم بأحرف من إسماءهم تكريما لهم وأما القسم بالحرف { ن } فإنه يرمز للإسم (ناصر) الذي ينصر الله به ما جاء به خاتم الأنبياء والمُرسلين مُحمد ولذلك كان إسمي بقدر مقدور في الكتاب المسطور(ناصرمحمد) وحقيقة هذا الإسم هي حقيقة ما جئتكم به ناصرا لمحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فهل أنتم مُتبعون ؟..
ولكن الإسم لا يكفي مالم يزيدني الله بسطة على كافة علماء الأمة بالعلم بالبيان الحق للقرأن فلا يجادلني عالم من القرأن إلا غلبته بمحكم القرأن العظيم لعلكم تتقون
{ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ }
صدق الله العظيم . [السجدة: ٣]
وسوف اقول لكم قول يفقه أولوا الألباب منكم هل ممكن أن تقولوا :
((محمد إبن عبد الله رسول الله))
هل تركب هذه ولذلك لاتجدون نبي ذكره الله في القرأن فلان بن فلان رسول الله
بل أستبدل إسم الأب برسول الرب :
((مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم))
قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وأله وسلم :
[ لا تنقضي الأيام ولا يذهب الدهر حتى يملك رجل من أهل بيتي اسمه يواطئ اسمي ]
وقال مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم :
[ لا تذهب الدنيا أو قال: لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي ويواطئ اسمه اسمي ]
و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم :
[ لا تذهب الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي ]
قال رسـول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
[ يخرج رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي، وخلقه خلـقي، يمـلأُها قسـطاً وعـدلا ]
ويامعشر عُلماء الأمة قدتبين لكم الأحاديث الحق أنها لم تذكر وإسم ابيه إسم أبي فعلمتم إن الزائد إسمه إسمي أو إسم أبيه إسم قد أصبح مُدرج زائد بغير الحق وبقي معنى حقيقة التواطئ ولماذا لم يقول محمد رسول الله إسمه إسمي بل قال يواطئ إسمه إسمي والتواطئ هو التوافق بمعنى أن إلإسم محمد يواطئ في إسم المهدي الحق وبما إن المهدي لم يبتعثه الله نبي ولا رسول جديد بكتاب جديد إذا المهدي يبتعثه الله ناصرا لمحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ولذلك الحكمة لا بد أن يواطئ إسم المهدي في الإسم محمد وجعل الله التواطئ في إسمي للإسم محمد في إسم أبي (ناصر محمد) وفي هذه الأحاديث الحق في التواطئ حكمة بالغة لكي يحمل الإسم الخبر ((ناصر مُحمد)) لعلكم تتقون ألم يعد الله رسوله بإن الله سوف يبتعث من ينصر دينه فيظهره على الدين كُله حتى يتبين للناس أنه الحق من ربهم و أن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ليس بمجنون تصديقاً لقول الله تعالى:
{ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿٢﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿٣﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿٥﴾ بِأَيْيِكُمُ الْمَفْتُونُ ﴿٦﴾ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿٧﴾ }
صدق الله العظيم . [القلم]
وقد علمناكم من قبل أن الحروف إنما هي حروف ترمز لأسماء الأنبياء والأئمة الخلفاء ولذلك تجدوا الله يقسم بأحرف من إسماءهم تكريما لهم وأما القسم بالحرف { ن } فإنه يرمز للإسم (ناصر) الذي ينصر الله به ما جاء به خاتم الأنبياء والمُرسلين مُحمد ولذلك كان إسمي بقدر مقدور في الكتاب المسطور(ناصرمحمد) وحقيقة هذا الإسم هي حقيقة ما جئتكم به ناصرا لمحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فهل أنتم مُتبعون ؟..
ولكن الإسم لا يكفي مالم يزيدني الله بسطة على كافة علماء الأمة بالعلم بالبيان الحق للقرأن فلا يجادلني عالم من القرأن إلا غلبته بمحكم القرأن العظيم لعلكم تتقون
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.