من أعرض عن دعوة الإمام المهدي المنتظر فقد أعرض
عم جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم..
قال الله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}
صدق الله العظيم , [غافر: ٥٦]
وقال الله تعالى:
{الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ
آمَنُوا كَذَٰلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ}
صدق الله العظيم , [غافر: ٣٥]
فاسمع ياهذا الذي تمقت أحد أنصاري فأقول لك إنه تبعني ومن تبعني فقد تبع محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ومن أعرض عن دعوتي فقد أعرض عم جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يا من تُفرق بين مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم وبين المهدي المنتظر ناصر محمد الذي يدعوكم إلى الإحتكام إلى كتاب الله فيما كنتم فيه تختلفون وكتاب الله الذي جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم هو بصيرة مُحمد رسول الله وبصيرة المهدي المنتظر في الدعوة إلى الله وأتحداكم بكتاب الله القرأن العظيم المحفوظ من التحريف ولا أقول أني أتحداكم بمتشابه الذي لا تعلمون تأويله بل أشهدُ الله وكفى بالله شهيدا أني أتحداكم بمحكمة من آيات الكتاب المُحكمات هُن أم الكتاب يا عُباد الرسل من دون الله فهلموا للحوار وجادلوا المهدي المنتظر بعلم أهدى من علمه سبيلاً وما دعوتكم غلى الكفر بالله وكل دعوتي مُتركزة إلى عبادة الله وحده لا شريك له كما ينبغي أن يعبد ولكنكم لن ترضوا حتى ترون العذاب الأليم وأما محمود المصري فأنا دعوت عليه إن كان من شياطين البشر فلا تُغالط بدعوة المهدي المنتظر على محمود فإن كان من شياطين البشر فسوف يجيب الله دعوتي وإن كان من الذين ضل سعيهم في الحياة الدُنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا فسوف نبين لهم الحق لمن كان يريد الحق ولا غير الحق واراك تقول إتبع محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم ارد عليك وأقول يا سُبحان الله العظيم وهل أدعوكم إلا إلى إتباع محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم!
{إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}
صدق الله العظيم , [غافر: ٥٦]
وقال الله تعالى:
{الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ
آمَنُوا كَذَٰلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ}
صدق الله العظيم , [غافر: ٣٥]
فاسمع ياهذا الذي تمقت أحد أنصاري فأقول لك إنه تبعني ومن تبعني فقد تبع محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ومن أعرض عن دعوتي فقد أعرض عم جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يا من تُفرق بين مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم وبين المهدي المنتظر ناصر محمد الذي يدعوكم إلى الإحتكام إلى كتاب الله فيما كنتم فيه تختلفون وكتاب الله الذي جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم هو بصيرة مُحمد رسول الله وبصيرة المهدي المنتظر في الدعوة إلى الله وأتحداكم بكتاب الله القرأن العظيم المحفوظ من التحريف ولا أقول أني أتحداكم بمتشابه الذي لا تعلمون تأويله بل أشهدُ الله وكفى بالله شهيدا أني أتحداكم بمحكمة من آيات الكتاب المُحكمات هُن أم الكتاب يا عُباد الرسل من دون الله فهلموا للحوار وجادلوا المهدي المنتظر بعلم أهدى من علمه سبيلاً وما دعوتكم غلى الكفر بالله وكل دعوتي مُتركزة إلى عبادة الله وحده لا شريك له كما ينبغي أن يعبد ولكنكم لن ترضوا حتى ترون العذاب الأليم وأما محمود المصري فأنا دعوت عليه إن كان من شياطين البشر فلا تُغالط بدعوة المهدي المنتظر على محمود فإن كان من شياطين البشر فسوف يجيب الله دعوتي وإن كان من الذين ضل سعيهم في الحياة الدُنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا فسوف نبين لهم الحق لمن كان يريد الحق ولا غير الحق واراك تقول إتبع محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم ارد عليك وأقول يا سُبحان الله العظيم وهل أدعوكم إلا إلى إتباع محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم!
وأما الوسيلة:
فلا تحيطوا بها علماً وهي سر من اسرار الكتاب أحاط الله بها من أتاه علم الكتاب وأتحدى بعلم وسلطان مُبين ولكنكم تحصرون العلم على الأنبياء من دون الصالحين كما تحصرون الله للأنبياء من دون الصالحين فترون انه لا يحق لكم ان تنافسوهم في حُب الله وقربه لأنكم أصلاً تعبدونهم من دون الله ويارجل إن الإمام ناصر محمد اليماني هو الذي فاز بالوسيلة وأنفقها لتحقيق الغاية وإنا لصادقون وإنما هي الدرجة العالية وحقق لجده ما كان يرجوه بإذن الله كما وعد الله بها نبيه محمد رسول الله صلى الله عليه
وأله وسلم تصديقاً لول الله تعالى:
{ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿٢﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿٣﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾}
صدق الله العظيم , [القلم]
ولا أقصد بأن { ن } هو المُخاطب كلا بل المُخاطب هو جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وله وسلم فأقسمُ الله بعبده { ن } الذي جعله الله سبب في تحقيق الدرجة العالية التي لم يمن الله بها على أحدا من أنبياءه أجمعين وهي أعلى درجة في جنات النعيم بل هي الوسيلة الكُبرى لو كنتم تعلمون.وإنما سر الوسيلة الكُبرى في الدرجة العالية الرفيعة فأنفقها من فاز بها ليتحقق النعيم الأعظم منها وهي سر من أسرار الكتاب ولا يهمني أمرها شيئاً ولا يهمني ملكوت الله بأسره فلا يساوي إلى النعيم الأعظم شيئاً فلا تُجادلني في ذلك وإنما أحاجكم بدعوة التنافس إلى حُب الله وقربه إن كنتم إياه تعبدون
فلا تحيطوا بها علماً وهي سر من اسرار الكتاب أحاط الله بها من أتاه علم الكتاب وأتحدى بعلم وسلطان مُبين ولكنكم تحصرون العلم على الأنبياء من دون الصالحين كما تحصرون الله للأنبياء من دون الصالحين فترون انه لا يحق لكم ان تنافسوهم في حُب الله وقربه لأنكم أصلاً تعبدونهم من دون الله ويارجل إن الإمام ناصر محمد اليماني هو الذي فاز بالوسيلة وأنفقها لتحقيق الغاية وإنا لصادقون وإنما هي الدرجة العالية وحقق لجده ما كان يرجوه بإذن الله كما وعد الله بها نبيه محمد رسول الله صلى الله عليه
وأله وسلم تصديقاً لول الله تعالى:
{ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿٢﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿٣﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾}
صدق الله العظيم , [القلم]
ولا أقصد بأن { ن } هو المُخاطب كلا بل المُخاطب هو جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وله وسلم فأقسمُ الله بعبده { ن } الذي جعله الله سبب في تحقيق الدرجة العالية التي لم يمن الله بها على أحدا من أنبياءه أجمعين وهي أعلى درجة في جنات النعيم بل هي الوسيلة الكُبرى لو كنتم تعلمون.وإنما سر الوسيلة الكُبرى في الدرجة العالية الرفيعة فأنفقها من فاز بها ليتحقق النعيم الأعظم منها وهي سر من أسرار الكتاب ولا يهمني أمرها شيئاً ولا يهمني ملكوت الله بأسره فلا يساوي إلى النعيم الأعظم شيئاً فلا تُجادلني في ذلك وإنما أحاجكم بدعوة التنافس إلى حُب الله وقربه إن كنتم إياه تعبدون
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
عبد النعيم الاعظم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
عبد النعيم الاعظم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.