الإمام ناصر محمد اليماني
07-13-2008, 10:06 pm
[ لمتابعة رابط المشاركــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــــان ]
دعوة من المهدي المنتظر الناصر ناصر محمد اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
من المهدي المُنتظر الإمام ناصر محمد اليماني إلى أولوا الألباب من المُسلمين
وعُلماء الامة من الذين قال الله عنهم في مُحكم كتابه:
{كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}
صدق الله العظيم
فيا اولوا الالباب إني أدعوكم إلى التدبُر في قول الله تعالى:
{إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) }
صدق الله العظيم
وكذالك قول الله تعالى في نفس الموضوع في القرأن:
{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ}
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
وكذالك قول الله تعالى في نفس الموضوع:
{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى
يُرَاؤُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلاً}
يُرَاؤُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلاً}
صدق الله العظيم
وكذالك قول الله تعالى في نفس الموضوع:
{وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ}
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً}
صدق الله العظيم
{فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً}
صدق الله العظيم
{بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً}
صدق الله العظيم
{وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ
فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً}
فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً}
صدق الله العظيم
{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاؤُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلاً}
صدق الله العظيم
{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرا}
صدق الله العظيم
{إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
صدق الله العظيم
{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ}
صدق الله العظيم
{الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}
صدق الله العظيم
{وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ}
صدق الله العظيم
{وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ}
صدق الله العظيم
{وَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ}
صدق الله العظيم
{وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً}
صدق الله العظيم
{لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً}
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
{ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً}
صدق الله العظيم
{لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً}
صدق الله العظيم
{لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}
صدق الله العظيم
{وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً}
صدق الله العظيم
{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ}
صدق الله العظيم
{يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ}
صدق الله العظيم
{فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ}
صدق الله العظيم
{وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}
صدق الله العظيم
ويامعشر المُسلمين أولئك هم الفريق الذي قال الله عنهم:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ
يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ
إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ}
صدق الله العظيم
إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ}
صدق الله العظيم
ويامعشر عُلماء الامة
إن هاؤلاء لا يدعون للكفر ظاهر الامر بل بمكر أخطر من ذالك
وقال الله تعالى:
{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ}
صدق الله العظيم
وقد أخبركم الله بما في قلوبهم من المكرالخبيث الأخطر من الكُفر ظاهر وباطن والأخطر من ضرب أعناق المُسلمين بحد السيف ولو فعلوا ذالك لكان خيرا لكم يامعشر المُسلمين ولكنتم شهداء في سبيل الله فيدخلكم جنته ولكنهم ردوكم من بعد إيمانكم كافرين بمكر الإفتراء المُخالف لما أنزل الله في القران العظيم والمُخالف لأحاديث السنة النبوية أجمعين وبين الله لكم ذالك المكر الخبيث الأشد خطرا على الإسلام والمُسلمين من فتك السيوف وقال الله تعالى:
إن هاؤلاء لا يدعون للكفر ظاهر الامر بل بمكر أخطر من ذالك
وقال الله تعالى:
{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ}
صدق الله العظيم
وقد أخبركم الله بما في قلوبهم من المكرالخبيث الأخطر من الكُفر ظاهر وباطن والأخطر من ضرب أعناق المُسلمين بحد السيف ولو فعلوا ذالك لكان خيرا لكم يامعشر المُسلمين ولكنتم شهداء في سبيل الله فيدخلكم جنته ولكنهم ردوكم من بعد إيمانكم كافرين بمكر الإفتراء المُخالف لما أنزل الله في القران العظيم والمُخالف لأحاديث السنة النبوية أجمعين وبين الله لكم ذالك المكر الخبيث الأشد خطرا على الإسلام والمُسلمين من فتك السيوف وقال الله تعالى:
{وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً (81) أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً(82)وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً(83)}
صدق الله العظيم
وهاهم نجحوا فصدوكم عن طريق الحق سبيل الله في القران العظيم فها أنا ذا المهدي المُنتظر الحق من ربكم أدعوكم إلى الإحتكام إلى القرأن العظيم فإذا انتم عن الحق معرضون فكيف تكذبون على انفسكم بأنكم مُصدقين بهذا القرأن العظيم الذي بين أيديكم ثم أتيكم بسلطان العلم منه مُخالف ما انتم عليه فإذا انتم تجعلون ما جاء في القران وراء ظهوركم فتقولون: حسبنا البخاري ومُسلم
فهل كتاب البخاري ومسلم أصح من كتاب الله رب العالمين!
وإنما هم مُجتهدين لجمع الأحاديث فجمعوا حق وباطل وهم لا يعلمون ومن كذب بمحكم القرأن العظيم واتبع ما خالفه فقد باء بغضب الله ولهُ عذاب عظيم وأنا المهدي المنتظر أقول ما قاله جدي محمد رسول الله من قبل :
{يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (30) }
ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه لراجعون فماهي حُجتكم على بالتكذيب
لما يدعوكم إليه ناصر محمد اليماني إن كنتم صادقين فأتوني بعلم هو أهدى
من البيان الحق للقران:
لما يدعوكم إليه ناصر محمد اليماني إن كنتم صادقين فأتوني بعلم هو أهدى
من البيان الحق للقران:
{لنعلم أي الفريقين أهدى سبيلاً وأقوم قيلا }
بل لا أقول لكم غير البيان الحق من نفس القران ولم يكن من ذات نفسي
تصديق لقول الله تعالى:
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً (33)}
صدق الله العظيم
وأدعوكم للإحتكام لكتاب الله وسنة رسوله الحق
تصديق لقول الله تعالى:
{ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)}
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
ويا إبن عمر المشرف العام على مواقع المهدي المنتظر فل تسمح لعلم الجهاد بالحوار شرط أن نحتكم لكتاب الله رب العالمين شرط أن يكون الإحتكام إلى أياته المُحكمات الواضحات البينات أم الكتاب التي لايزيغ عنهن إلاهالك فل يُحاورني في نفس الموضوع أما أن ياتي لينشر خزعبلاته في موقع المهدي المنتظر فلا وألف لا بل أشرط عليه أن يحاورني في نفس المواضيع الذي أدعوا عُلماء الامة للحوار وكذالك يوهمني علم الجهاد بأن لديه كتاب غير القران فأقول له:
لا حُجة بيني وبينك غير القرأن والسُنة المُحمدية الحق
فإن أصريت على الباطل فذهب أنت وكتابك إلى الجحيم
وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
كاتب البيان شخصياً الداعي إلى الصراط ــــــــــــــ المُستقيم
المهدي المنتظر الناصر لكتاب الله وسنة
رسوله الحق الإمام ناصر محمد اليماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.