بارك الله فيكم وفتح عليكم أبواب فضله ورحمته..
بسم الله الرحمن الرحيم،
وسلامُ على المرسلين، والحمدُ لله رب العالمين..
بارك الله فيكم معشر الأنصار السابقين الأخيار، ألا والله إن من نصر الحسين بن عُمر وشدّ أزره وأعانه على عمله المُكلف به بالإشراف على هذا الموقع وحراسته من قراصنة الأنترنت - والله خير حافظاً - فكأنما نصر المهدي المنتظر، فنحنُ مقصرون في حق هذا الرجل كثيراً ولم يسأل الإمام المهدي قط أجراً ولم يسأل الأنصار، ونعم الرجل الشريف العفيف.
وأحيطك علماً أنه عاطل عن العمل منذ زمن طويل وكان من غوّاصين البحار من الذين يستخرجون اللؤلؤ والمرجان من أعماق البحار، وثم حدثت له حادثة في عمق البحر فتعرض لكسر في الحوض وهو منذ زمن بعيد مقعد على كرسي، ثم تعلم الأنترنت وتصميم المواقع.
ويا سبحان الله فإن الابتلاء كان فيه خيراً له، فقدر له الله أن يتعلم الكمبيوتر وتصميم المواقع حتى قدّر الله له أن ينصر المهدي المنتظر بهذا الموقع المُبارك لأنه من الصابرين ومن الشاكرين لرب العالمين.
ألا والله إنهُ يقوم بتكلفة المواقع وتسكينها بالشركة لوحده ولم يُعِنْه قط أحدٌ إلا أخاكم طلال تكلف ذات مرة بتسديد الشركة، فكم نحن مقصرون في حق هذا الرجل، وسوف يجزيه ربه عن المهدي المنتظر حُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه، فكم تسبب في خير كبير لكافة البشر في عصر الدعوة للحوار من قبل الظهور، وبما أنه لا يريد منى جزاءً ولا شكوراً ولكن هل جزاء الإحسان إلا الإحسان! فأضعف الإيمان نخفف عنه من الحمل الذي يقوم به وحده من الدفع لشركة التي تتقاضى أجراً لتسكين مواقع المهدي المنتظر، فإنها ليست مجانية كبعض الشركات، وهذا ما أردنا أن نحيطكم به بالحق. فمن نصره وشدَّ أزره في نجاح عمله في شأن طاولة الحوار العالمية وما تحتاجه مواقع المهدي المنتظر من التسكين فكأنما نصر المهدي المنتظر.
اللهم أحسن لمن أحسن للحسين ابن عمر، وافتح عليه أبواب فضلك ورحمتك بغير حساب. ألا والله الذي لا إله غيره ما قط سأل المهدي المنتظر مغرماً أبداً مُقابل عمله لأنه لا يريد مني جزاءً ولا شكوراً لأنه من عباد الله المُخلصين لرب العالمين.
وبرئت ذمتي بالفتوى الحق تجاه هذا الرجل الكريم، ألا والله يا إخواني إنه كان يرسل إلينا دعماً خاصاً لقضاء حوائج المهدي المنتظر، وكلما منعته أن لا يفعل يصرّ علي ذلك خشية منه أن ينقص على الإمام شيء مما يحتاجه لقضاء حوائجه الخاصة، وكلما أفتيته أني لستُ بحاجة يأبى فيرسل حتى أمرته بالأمر أن لا يفعل فيكفينا أنه صمّم هذا الموقع المبارك ويشرف ويقوم بحراسته ليلاً ونهاراً، وصمّم كثيراً من المواقع الأخرى ويدفع تسكينها للشركة برغم أنه مقعدٌ على كرسيٍ! أفلا ترون أن هذا الرجل عظيم الكرم والقيم وثابتاً على الصراط المُستقيم؟ ونعم الرجل. فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ ولذلك أوافق على فكرة أخي الكريم أحمد السوداني ونعم الرأي المُبارك فليتم التواصل لمن يشاء من الأنصار المُقتدرين مع الحسين بن عمر مباشرة ليعرض عليه خدمته، وما يحتاج إليه نُصرة لهذا الموقع المبارك.
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
بسم الله الرحمن الرحيم،
وسلامُ على المرسلين، والحمدُ لله رب العالمين..
بارك الله فيكم معشر الأنصار السابقين الأخيار، ألا والله إن من نصر الحسين بن عُمر وشدّ أزره وأعانه على عمله المُكلف به بالإشراف على هذا الموقع وحراسته من قراصنة الأنترنت - والله خير حافظاً - فكأنما نصر المهدي المنتظر، فنحنُ مقصرون في حق هذا الرجل كثيراً ولم يسأل الإمام المهدي قط أجراً ولم يسأل الأنصار، ونعم الرجل الشريف العفيف.
وأحيطك علماً أنه عاطل عن العمل منذ زمن طويل وكان من غوّاصين البحار من الذين يستخرجون اللؤلؤ والمرجان من أعماق البحار، وثم حدثت له حادثة في عمق البحر فتعرض لكسر في الحوض وهو منذ زمن بعيد مقعد على كرسي، ثم تعلم الأنترنت وتصميم المواقع.
ويا سبحان الله فإن الابتلاء كان فيه خيراً له، فقدر له الله أن يتعلم الكمبيوتر وتصميم المواقع حتى قدّر الله له أن ينصر المهدي المنتظر بهذا الموقع المُبارك لأنه من الصابرين ومن الشاكرين لرب العالمين.
ألا والله إنهُ يقوم بتكلفة المواقع وتسكينها بالشركة لوحده ولم يُعِنْه قط أحدٌ إلا أخاكم طلال تكلف ذات مرة بتسديد الشركة، فكم نحن مقصرون في حق هذا الرجل، وسوف يجزيه ربه عن المهدي المنتظر حُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه، فكم تسبب في خير كبير لكافة البشر في عصر الدعوة للحوار من قبل الظهور، وبما أنه لا يريد منى جزاءً ولا شكوراً ولكن هل جزاء الإحسان إلا الإحسان! فأضعف الإيمان نخفف عنه من الحمل الذي يقوم به وحده من الدفع لشركة التي تتقاضى أجراً لتسكين مواقع المهدي المنتظر، فإنها ليست مجانية كبعض الشركات، وهذا ما أردنا أن نحيطكم به بالحق. فمن نصره وشدَّ أزره في نجاح عمله في شأن طاولة الحوار العالمية وما تحتاجه مواقع المهدي المنتظر من التسكين فكأنما نصر المهدي المنتظر.
اللهم أحسن لمن أحسن للحسين ابن عمر، وافتح عليه أبواب فضلك ورحمتك بغير حساب. ألا والله الذي لا إله غيره ما قط سأل المهدي المنتظر مغرماً أبداً مُقابل عمله لأنه لا يريد مني جزاءً ولا شكوراً لأنه من عباد الله المُخلصين لرب العالمين.
وبرئت ذمتي بالفتوى الحق تجاه هذا الرجل الكريم، ألا والله يا إخواني إنه كان يرسل إلينا دعماً خاصاً لقضاء حوائج المهدي المنتظر، وكلما منعته أن لا يفعل يصرّ علي ذلك خشية منه أن ينقص على الإمام شيء مما يحتاجه لقضاء حوائجه الخاصة، وكلما أفتيته أني لستُ بحاجة يأبى فيرسل حتى أمرته بالأمر أن لا يفعل فيكفينا أنه صمّم هذا الموقع المبارك ويشرف ويقوم بحراسته ليلاً ونهاراً، وصمّم كثيراً من المواقع الأخرى ويدفع تسكينها للشركة برغم أنه مقعدٌ على كرسيٍ! أفلا ترون أن هذا الرجل عظيم الكرم والقيم وثابتاً على الصراط المُستقيم؟ ونعم الرجل. فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ ولذلك أوافق على فكرة أخي الكريم أحمد السوداني ونعم الرأي المُبارك فليتم التواصل لمن يشاء من الأنصار المُقتدرين مع الحسين بن عمر مباشرة ليعرض عليه خدمته، وما يحتاج إليه نُصرة لهذا الموقع المبارك.
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.