{وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ}
{وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ}
صدق الله العظيم
فأما قوله تعالى:
فأما قوله تعالى:
{وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ}
[الأنعام]
[الأنعام]
فذلك محرم في التوراة والإنجيل
وأما قول الله تعالى:
وأما قول الله تعالى:
{وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا
عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ
الْحَوَايَا
أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ}
صدق الله العظيم [الأنعام]
فتلك طيبات أحلت لهم وإنما حرمها عليهم بأن أصاب أغنياءهم من أهل الرباء الذين يأكلون أموال الناس بالباطل بأمراض حتى حرموها على أنفسهم فإذا أكلوا من اللحم المُختلط بالشحم وهو الذ الحوم فإذا اكلوا منها مرضوا
أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ}
صدق الله العظيم [الأنعام]
فتلك طيبات أحلت لهم وإنما حرمها عليهم بأن أصاب أغنياءهم من أهل الرباء الذين يأكلون أموال الناس بالباطل بأمراض حتى حرموها على أنفسهم فإذا أكلوا من اللحم المُختلط بالشحم وهو الذ الحوم فإذا اكلوا منها مرضوا
تصديقاً لقول الله تعالى:
{فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا (160) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً(161)}
{فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا (160) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً(161)}
صدق الله العظيم [النساء]
وكذلك تُشاهد كثير من الأغنياء اليوم الذين لا ينفقون من أموالهم في سبيل الله يبتليهم الله بأمراض كمرض السكر وما شابه ذلك حتى لا يستمتعوا بأموالهم شيئاً فيحرموا على أنفسهم ولو أنفقوا في سبيل الله وتابوا إلى الله متابا وأنفقوا لشفاهم الله وأكلوا بأموالهم مالذ وطاب وأخرين يبتليهم الله بذلك إبتلاء من الفقراء وطعام أهل الكتاب حلال لنا كما هو حلال لهم طعامنا إلا ما حرمه الله علينا جميعاً في الشريعة الإسلامية الحق وقال الله تعالى:
وكذلك تُشاهد كثير من الأغنياء اليوم الذين لا ينفقون من أموالهم في سبيل الله يبتليهم الله بأمراض كمرض السكر وما شابه ذلك حتى لا يستمتعوا بأموالهم شيئاً فيحرموا على أنفسهم ولو أنفقوا في سبيل الله وتابوا إلى الله متابا وأنفقوا لشفاهم الله وأكلوا بأموالهم مالذ وطاب وأخرين يبتليهم الله بذلك إبتلاء من الفقراء وطعام أهل الكتاب حلال لنا كما هو حلال لهم طعامنا إلا ما حرمه الله علينا جميعاً في الشريعة الإسلامية الحق وقال الله تعالى:
{الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ}
صدق الله العظيم [المائدة]
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
الانسان الذى علمه ربه البيان المهدى المنتظر
الامام ناصر محمد اليمانى
صدق الله العظيم [المائدة]
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
الانسان الذى علمه ربه البيان المهدى المنتظر
الامام ناصر محمد اليمانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.