بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
إلى صقر الحجاز ما خطبك وماذا دهاك فقد كنت أظنك من أولوا الألباب وكدت تعتنق الحق فمن الذي اركسك في فتنة المُختلفين في الدين
وحتى إذا تأخر ردنا عليك قليلاً كدّت تعلن الحرب علينا بغير الحق فتجعلنا من الشيعة ويشهد الله أننا لسنا من الشيعة ولا من السنة ونكفر كفراً مُطلق بتفرق المسلمين إلى شيعاً واحزاباً وكل حزب بما لديهم فرحون ولم نُصلي على الإمام علي لنرضي الشيعة ولم نصلي على أبا بكر وعُمر لنرضي السنة بل أصلي عليهم واسلمُ تسليما لأني أعلمُ أنهم لمن أتباع محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأشدوا أزره ونصروا أمره ثم أصلي وأسلمُ على كافة صحابته الأخيار الذين كانوا معه قلباً وقلباً إن ربي بهم عليم وإليه إيابهم وعليه حسابهم فكم كُنت أظنك من المُصلحين من الذين يسعون إلى تطهير قلوب المُسلمين وجمع شملهم
ولربما أقسو على الشيعة أشد من قسوتي على أهل السنة ولكنهم يتحملوا كثيراً من الإمام ناصر محمد اليماني لأنهم يخشون أنه الحق من ربهم غير أنهم يتمنوا أن أقول أني اليماني وحسبي ذلك فلا اقول لهم أني المهدي المنتظر ومن ثم يكونوا جميعاً من أنصاري ولكن أقول لهم أسف وما كان للحق أن يتبع أهواءهم ولا أهواء السنة ولا يهمني رضوان الشيعة والسنة في شىء ما دمت أنطق بالحق الذي يرضي الله ورسوله والصالحين من المؤمنين الذين يسعون إلى تأليف قلوب المؤمنين ودواء جراحهم فلا يتذاكرون بما جرى في الأمم الأولى ويتركوا حسابهم على ربهم وإليه إيابهم وعليه حسابهم وفكروا في إصلاح أمتكم وجمع شمل المُسلمين إن كنتم تريدون ما يحبه الله ويرضاه فإني والله العظيم لا أدعوكم إلا إلى ما يحبه الله ويرضاه لكم وأنتم تعلمون فلماذا تعرضون عن الحق يا معشر الشيعة والسنة ولماذا تعرضون عن الحق
يا معشر السنة والشيعة أفلا تتقون؟
وما اريد قوله هل إذا أيدني الله بأية كونية فأدركت الشمس القمر في غرة شعبان 1430 ثم تبين لكم الحق من ربكم في غرة رمضان 1430 فشهدتم هلال رمضان بعد غروب شمس الخميس 29 شعبان ليلة الجمعة المباركة ليلة الصيام فهل سوف تعترفون بالحق من ربكم حتى ولو جعلنا بإذن الله تلك آية التصديق لي وحُجة لله عليكم أو حُجة لكم على الإمام ناصر محمد اليماني ولكن الكارثة عليكم لإن أيدني الله بها ثم وكأنه لم يحدث شيء وعلماء الفلك منكم يعلمون جميعاً أنه يستحيل أن تكون غرة رمضان 1430 ليلة الجمعة المُباركة لا يزالون معرضين عن الحق من ربهم علماء الفلك حتى إذا أعلن لهم مجلس القضاء الأعلى بثبوت هلال المُستحيل الذي أكد لهم الإمام المهدي رؤيته من قبل الحدث فإذا علماء الفلك عن الحق معرضون وأعلنوا الحرب على مجلس القضاء الأعلى وهكذا وللأسف فأما مجلس القضاء الأعلى فلو شاهدوا هلال المُستحيل جميعاً لما علموا أنه أية كونية والذين يدرك ذلك الخلل الكوني هم علماء الفلك لو شهدوا معهم هلال المُستحيل علمياً ولكنهم لا يراقبونه شيئاً لشدة إستحالته علمياً في نظرهم أفلا يعلمون أن للدُنيا نهاية فيدخل البشر في عصر اشراط الساعة الكُبر فتنتفخ الأهلة بسبب أدراك الشمس للقمر ولكنكم تريدونها حياة أبدية لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر فيلد الهلال من قبل الإقتران ولا الليل سابق النهار بسبب طلوع الشمس من مغربها بسبب مرور كوكب سقر
فإلى متى يا علماء الأمة في الدين والفلك لماذا لا تصدّقون الحق من ربكم إلى متى تنتظرون حتى ترون العذاب الاليم لماذا لا تنقذون أنفسكم وأمتكم وأقسمُ بالله العظيم أنه لنبأٌ عظيم أنتم عنه معرضون وأقسمُ بالله العظيم أن كوكب النار قادم ليمر على أرضكم وعد الله الذين كانوا يستعجل بها الكافرون بالقرآن العظيم ويا قوم قد أمهل الله الناس الذي أرسل الله بالقرأن العظيم أكثر مما أمهل قوم نوح وقد جاء الوعد الحق الذي كانوا به يستعجلون فيعذبهم الله بأحجار من النار عذاب نكراً أفلا تتقون فإن كنتم تكذبون بالبيان الحق من ربكم فأتوني ببيان لهذه الأيات المُحكمة غير ظاهرها
إن كنتم صادقين وقال الله تعالى:
ولربما أقسو على الشيعة أشد من قسوتي على أهل السنة ولكنهم يتحملوا كثيراً من الإمام ناصر محمد اليماني لأنهم يخشون أنه الحق من ربهم غير أنهم يتمنوا أن أقول أني اليماني وحسبي ذلك فلا اقول لهم أني المهدي المنتظر ومن ثم يكونوا جميعاً من أنصاري ولكن أقول لهم أسف وما كان للحق أن يتبع أهواءهم ولا أهواء السنة ولا يهمني رضوان الشيعة والسنة في شىء ما دمت أنطق بالحق الذي يرضي الله ورسوله والصالحين من المؤمنين الذين يسعون إلى تأليف قلوب المؤمنين ودواء جراحهم فلا يتذاكرون بما جرى في الأمم الأولى ويتركوا حسابهم على ربهم وإليه إيابهم وعليه حسابهم وفكروا في إصلاح أمتكم وجمع شمل المُسلمين إن كنتم تريدون ما يحبه الله ويرضاه فإني والله العظيم لا أدعوكم إلا إلى ما يحبه الله ويرضاه لكم وأنتم تعلمون فلماذا تعرضون عن الحق يا معشر الشيعة والسنة ولماذا تعرضون عن الحق
يا معشر السنة والشيعة أفلا تتقون؟
وما اريد قوله هل إذا أيدني الله بأية كونية فأدركت الشمس القمر في غرة شعبان 1430 ثم تبين لكم الحق من ربكم في غرة رمضان 1430 فشهدتم هلال رمضان بعد غروب شمس الخميس 29 شعبان ليلة الجمعة المباركة ليلة الصيام فهل سوف تعترفون بالحق من ربكم حتى ولو جعلنا بإذن الله تلك آية التصديق لي وحُجة لله عليكم أو حُجة لكم على الإمام ناصر محمد اليماني ولكن الكارثة عليكم لإن أيدني الله بها ثم وكأنه لم يحدث شيء وعلماء الفلك منكم يعلمون جميعاً أنه يستحيل أن تكون غرة رمضان 1430 ليلة الجمعة المُباركة لا يزالون معرضين عن الحق من ربهم علماء الفلك حتى إذا أعلن لهم مجلس القضاء الأعلى بثبوت هلال المُستحيل الذي أكد لهم الإمام المهدي رؤيته من قبل الحدث فإذا علماء الفلك عن الحق معرضون وأعلنوا الحرب على مجلس القضاء الأعلى وهكذا وللأسف فأما مجلس القضاء الأعلى فلو شاهدوا هلال المُستحيل جميعاً لما علموا أنه أية كونية والذين يدرك ذلك الخلل الكوني هم علماء الفلك لو شهدوا معهم هلال المُستحيل علمياً ولكنهم لا يراقبونه شيئاً لشدة إستحالته علمياً في نظرهم أفلا يعلمون أن للدُنيا نهاية فيدخل البشر في عصر اشراط الساعة الكُبر فتنتفخ الأهلة بسبب أدراك الشمس للقمر ولكنكم تريدونها حياة أبدية لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر فيلد الهلال من قبل الإقتران ولا الليل سابق النهار بسبب طلوع الشمس من مغربها بسبب مرور كوكب سقر
فإلى متى يا علماء الأمة في الدين والفلك لماذا لا تصدّقون الحق من ربكم إلى متى تنتظرون حتى ترون العذاب الاليم لماذا لا تنقذون أنفسكم وأمتكم وأقسمُ بالله العظيم أنه لنبأٌ عظيم أنتم عنه معرضون وأقسمُ بالله العظيم أن كوكب النار قادم ليمر على أرضكم وعد الله الذين كانوا يستعجل بها الكافرون بالقرآن العظيم ويا قوم قد أمهل الله الناس الذي أرسل الله بالقرأن العظيم أكثر مما أمهل قوم نوح وقد جاء الوعد الحق الذي كانوا به يستعجلون فيعذبهم الله بأحجار من النار عذاب نكراً أفلا تتقون فإن كنتم تكذبون بالبيان الحق من ربكم فأتوني ببيان لهذه الأيات المُحكمة غير ظاهرها
إن كنتم صادقين وقال الله تعالى:
{ خُلِقَ الإنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُوْرِيكُمْ آيَاتِي فَلاَ تَسْتَعْجِلُونِ (37) وَيَقُولُونَ مَتَى هَـذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (38) لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ حِينَ لاَ يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلاَ عَن ظُهُورِهِمْ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ (40) وَلَقَدِ اسْتُهْزِىءَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُمْ مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئونَ (41)}
صدق الله العظيم, [الأنبياء]
فهذه من الأيات المُحكمات قد بيّن الله لكم أن العذاب في هذه الحياة سوف يكون بسبب مرور كوكب النار للذين اعرضوا عن رسالة القرأن العظيم إلى العالمين وقد جاء الوعد الحق والكافرون والمُسلمون عن دعوة الحق معرضون فإلى متى فمن ينجيكم من عذاب يوم عقيم أليم عظيم اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
لا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه لراجعون
وسلامُ على الُمُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وأنا الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ولكن للأسف صار الإمام المهدي
هو الذي ينتظركم للتصديق للظهور وإن أبيتم أظهرني الله على المُسلمين
والناس أجمعين ببأس شديد من لدنه
هو الذي ينتظركم للتصديق للظهور وإن أبيتم أظهرني الله على المُسلمين
والناس أجمعين ببأس شديد من لدنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.