الخميس، 3 أكتوبر 2013

المهدي المُنتظر يُحاج عُلماء الأمة بالعلم والمنطق

المهدي المُنتظر يُحاج عُلماء الأمة بالعلم والمنطق

بسم الله الرحمن الرحيم
من المهدي المُنتظر الناصر لمحمد رسول الله والقرآن العظيم 
الإمام ناصر محمد اليماني إلى عُلماء المُسلمين وجميع عُلماء الفلك في العالمين وجميع عُلماء الديانات السماوية والناس أجمعين والسلام على من اتبع
 الهادي إلى الصراط ـــــــــ المُستقيم (وبعد):

{ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا }
يامعشر عُلماء الأمة 
حقيق لا أقول على الله إلا الحق وأُحاجكم بحقائق آيات القرآن العظيم بالعلم والمنطق الحق على الواقع الحقيقي وأدعوكم لأثبت لكم بالعلم والمنطق بأنها أدركت الشمس القمر والناس عن مهديهم مُعرضين ومن آيات الظهور للمهدي المُنتظر أن تدرك الشمس القمر ويسبق الليل النهار وقد علمكم الله تعالى بالقاعدة الفلكية لحركة الشمس والقمر والأرض وجاء ذلك في قوله تعالى:
{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴿٣٨﴾ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ﴿٣٩﴾ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٤٠﴾}
صدق الله العظيم , [يس]
وأظنكم ترون هذه الآيات واضحة وجلية بأن الشمس تجري والقمر يجري والأرض تجري وسرعتهن في إستقرار دائم مع إختلاف سرعة الجري لكُلن منهم ويقول الله تعالى بأن القمر يتقدم الشمس من بعد ميلاده بدء ميل التقدم من الثانية الأولى لعُمر هلال الشهر الجديد فقدره الله منازل حتى عاد كالعرجون القديم ومعنى قوله:
  { كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ } ليس كما يظن الذين يقولون على الله ما لا يعلمون بأنه يعود كسعف النخل 
 فهذا قول غير صحيح والتأويل الحق لذلك بأنه يعود إلى نفس وضعة القديم محاق مُظلم وجهه بالكامل حين يتقابل مع الشمس تماما حتى إذا مال عنها شرقا يبدأ فجر الهلال الجديد في القمر وجميع عُلماء الفلك يعلمون ذلك منذ أمد بعيد ويقول الله تعالى بأن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر بمعنى أن الشمس لا ينبغي لها أن تسبق القمر فتتقدمه من بعد ميلاده بل يكون هو المُتقدم تاركها تجري وراءه وكذلك الليل
 لا ينبغي له أن يسبق النهار فيتقدمه وذلك إشارة لحركة الأرض وكُل في فلك يسبحون أي الشمس والقمر والأرض وهذه هي القاعدة الفلكية في القرآن العظيم لحركة الشمس والقمر والأرض منذ أن خلق الله السماوات والأرض و ابتدأ الدهر والشهر منذ الأزل فلا تختل حتى يأذن الله بالأشراط الكُبرى للساعة لعلكم بلقاء ربكم توقنون وقد سبق وأن أعلنت للبشر مخاطباً إياهم عبر جهاز هذا الإنترنت العالمي نعمة من الله كُبرى لنشر رسالة الحق إلى العالمين فأخبرتهم بأن العذاب سوف يكون في يوم الجمعة بتاريخ ثمانية إبريل ألفين وخمسة (الجمعة _8_إبريل 2005 ) 
فاندهش كثير من المُسلمين و قالوا إذا كنت حقاً المهدي المُنتظر
فلماذا كتبت التاريخ بالأفرنجي؟
وإليكم الجواب وتالله لا أعلم بادئ الأمر لماذا موعد العذاب حسب التاريخ الشمسي ولكني تلقيت هذا الأمر في رؤيا بأني جالس فوق كُرسي أمام الإنترنت وأن أكتب لهم بأن العذاب حسب هذا التاريخ فعلمت أن ذلك أمر إلهي ونفذت الأمر حتى جاء تاريخ الجمعة 8 إبريل 2005 وكنت أظن الظهور ذلك اليوم فلم يحدث شيئاً ومن ثم ألقى الشيطان في أمنيتي الشك في أمري بأني لست المهدي المُنتظر ولكن الله حكم آياته لعبده وفصلها لهُ في القُرآن العظيم تفصيلا وأن ذلك التاريخ هو بحساب اليوم الشمسي لحركة الشمس في ذات الشمس وبالشهر الشمسي وبالسنة الشمسية
تصديقا لقول الله تعالى:
{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ 
كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ}
صدق الله العظيم , [الحج: ٤٧]
فعلمت بأن يوم العذاب كان بحسب السنة الشمسية لذات الشمس ويكون العذاب في أحد السنين الألفية في آخر يوم فيها ومن ثم علمني الله بأن الشمس والقمر بحسبان وأن لهن حُسبان خاص لذاتهن بحساب حركتهن في أفلاكهن وعليه يعتمد حساب أسرار القرآن وعلمني ربي ماذا يقصد بقوله ألف شهر
 وماذا يقصد بقوله ألف سنة فقد علمتم شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ولكن ماذا يقصد بأنه خير من ألف شهر ؟
فهل يوجد حساب آخر خفي ولماذا قال ليلة القدر خير من ألف شهر ثم يقول شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ومن ثم علمت بأنه يقصد ليلة القدر حسب يوم القمر والتي تكون بحسب أيامنا شهر فماهو الألف شهر الآخر ؟
فهل هو ألف شهر يعدل شهر ؟
ومن ثم وجدت فعلا بأن فيه حسابان لأسرار القرآن أحدهما في حركة الشمس والآخر في حركة القمر تصديقا لقول الله تعالى :
{الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ}
صدق الله العظيم , [الرحمن: ٥]
ومن ثم علمني ربي بأن لحساب جريان الشمس والقمر لهما علاقة بيومنا الأرضي 24 ساعة بمنتهى الدقة ومن ثم قلت ربي كيف أستطيع الربط بين حساب ثلاثة أجرام مُختلفة أيامها في الطول إختلافا بعيداً فيوم الأرض لدورانها حول نفسها 24 ساعة ويوم القمر لدورانه حول نفسه بضعف يوم الأرض ثلاثون مرة وكذلك يوم الشمس إذا كانت سنتها ألف سنة وشهرها ألف شهر فوجدت بأنه لا بُد أن يكون يوم الشمس وإتمام حركتها حول نفسها لا بُد أن يكون ( ألف يوم ) وذلك حتى يكون شهرها ألف شهر وسنتها ألف سنة فقلت كيف أستطيع أن أربط حساب واحد يكون في منتهى الدقة بيومنا الارضي لحركة الأرض حول نفسها
فكيف لي أن أعلم بأن هذا الحساب صحيح بلا شك أو ريب ؟
وإن آمنت بذلك ولكن كما قال نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام:
{ لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي }
ومن ثم تدبرت اللبث لأصحاب الكهف في قوله تعالى:
{وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا}
صدق الله العظيم , [الكهف: ٢٥]
ومن ثم تابعت لآيات القرآن هل قد خرجوا من كهفهم ؟
فوجدت قوله تعالى:
{لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا}
صدق الله العظيم , [الكهف: ١٨]
فعلمت أنهم لا يزالون موجودين في الزمن الذي خاطب فيه القرآن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت ومن ثم تابعت
هل كانت لهم نومة واحدة أو نومتين لبث أول ولبث أخير ؟
فوجدت القرآن يقول أنه بعثهم مرتين من نومهم فأما بعثهم الأخير فجاء
 في قوله تعالى:
{ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَىٰ لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا}
صدق الله العظيم , [الكهف: ١٢]
ومعنى قوله لنعلم أي الحزبين أحصى أي أحاط بعلمهم وأمدهم ، هل الذين يقول عن قصتهم رجماً بالغيب أم الحزب الحق والقول الحق في الكتاب الحق الذكر المحفوظ من التحريف فيعلم الناس أي ليعلم الناس أي الحزبين أحصى الحقيقة لأصحاب الكهف في لبثهم وعددهم وقصتهم ومن ثم تابعت القرآن فإذا بي أجد لهم بعث آخر وليس ليكلموا الناس بل ليتساءلوا فيما بينهم ولكني تابعت هل خرجوا من كهفهم بعد نومتهم الأولى فوجدت فعلا أنهم خرجوا إلى باب الكهف وقال الله تعالى:
{ وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ }
ومن ثم تابعت فوجدت بأنهم عادوا :{ وَازْدَادُوا تِسْعًا }
وذلك لأن الرسول الذي أرسلوه ليأتي لهم بطعام ليلاً بل في أول الليل إلى المدينة خرج فلم يرى المدينة ولا يعلم أين ذهبت بمعنى أنه لم يرى أنوار المدينة ولم يسمع نهيق حمير أو نُباح كلاب فاستدعى أصحابه فخرجوا إلى باب الكهف جميعا فأدهشهم الأمر ومن ثم قرروا أن يرجعوا إلى كهفهم حتى الصباح حتى يتبين لهم الأمر فناموا تلك الليلة إلى حد الساعة لصدور هذا الخطاب لا يزالون في سُباتهم نائمون ومن ثم علمت بالهدف من نومتهم الأولى ثم يفيقوا ثم يناموا مرة أخرى وذلك حتى يكون لبثهم الأول بحساب السنة القمرية لذات القمر ومن ثم يكون زمن لبثهم الثاني بحساب السنة الشمسية لذات الشمس فقلت في نفسي وتالله لقد آن الأوان ليحكم لي ربي الآيات:
  { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ }  
فإذا كان الحساب كما كتبناه للعالمين فسوف أجده يتطابق مع هذه الآية والتي ذكرت الرقم العددي بأمد لبثهم الأول والأخير
 ومن ثم قُمت بتطبيق الحساب ليطمئن قلبي وبما أني قد علمت بأن اليوم القمري لذات القمر لحركته حول نفسه يعدل ثلاثين يوماً أرضياً إذاً الشهر القمري الواحد يعدل ثلاثين شهراً إذاً السنة القمرية الواحدة تعدل ثلاثين سنة أرضية وبما أن الله قال لبثوا في كهفهم 300 سنة قمت بالضرب لسنة قمرية واحدة والتي تعدل بحسب سنيننا ثلاثين سنة فكان الناتج = 9000 سنة بالدقة المُتناهية بحساب يومنا الأرضي بحساب ساعاته ودقائقه وثوانية تسعة ألاف سنة 
 ومن ثم انتقلت لأمد لبثهم الثاني في قوله تعالى:
{ وَازْدَادُوا تِسْعًا }
فبما أني قد علمت من قبل بأن اليوم الشمسي الواحد يعدل ألف يوم من أيامنا وشهرها يعدل ألف شهر بحساب أيامنا وسنتها تعدل ألف سنة بحساب أيامنا 24 ومن ثم علمت المعنى لقوله: { وَازْدَادُوا تِسْعًا }
  أي : تسع سنوات شمسية وقد علمت من قبل بأن التسع سنوات شمسية تعدل بحسب أيامنا الأرضية تسعة آلاف سنة أيضا نفس الأمد للبثهم الأول في مُنتهى الدقة بحساب أيامنا وساعاته ودقائقه وثوانيه 
وكذلك نبأناكم بمكانهم وأخبرناكم بقصتهم وعددهم وأسمائهم وزمن لبثهم الأول وزمن لبثهم الثاني ليعلم الناس أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً وقد جعلني الله قائداً لحزبه ضد حزب الطاغوت فانظروا أي الحزبين أحصى لعددهم وأحصى لزمن لبثهم الأول والثاني وأسمائهم وقصتهم فانظروا أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً والذي أحصى لزمن لبثهم وعددهم بالحق فهو قائد لحزب الله في الأرض بالحق لمن أراد أن يتبع الحق ويستمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها وأما الذين سوف يتبعون هاروت إبليس اللعين وقبيله ماروت والذين يرونكم من حيث لا ترونهم فمثله كمثل العنكبوت اتخذت بيتاً وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون ..
ويامعشر المُسلمين 
 لقد جعلني الله ملكاً عليكم وقائداً حكيماً لأهديكم ومن يشاء من العالمين صراطاًــــــــــــــــ مُستقيماً
وأما كيف أني علمت بأني أنا المهدي المُنتظر ?
ولقد أخبرني من لا ينطق عن الهوى في رؤيا في المنام وقال:
[ كان مني حرثك وعلي بذرك أهدى الرايات رايتك وأعظم الغايات غايتك 
وما جادلك أحد من القُرآن إلا غلبته بالحق ]
صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
وتالله لا تستطيعون أن تلجموني شيئاً بل ألجمكم بالقرآن إلجاماً لقوم يؤمنون فإذا ألجمتموني من القرآن فأنا لست المهدي المنتظر ومفتري على الله ورسوله وإن ألجمتكم فلم تُصدقوا ولم تعترفوا بشأني لا أنتم ولا العالمين:
  { فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ } وسوف يحكم الله بيني وبينكم وهو أسرع الحاسبين فكيف تُدرك الشمس القمر في رمضان 1426 فاجتمعت به وقد هو هلال فرأيتم الهلال وعمره ثلاث ساعات وخمس وأربعون دقيقة ثم لا تعترفون بأنها حقاً أدركت الشمس القمر وأنتم تعلمون أنه من المُستحيل علمياً أن يرى الهلال وهو بهذا العمر القصير بل لا بُد أن يكون عمره إثني عشر ساعة وما فوق .. ومن ثم مرة أخرى تدرك الشمس القمر فتجتمع به وقد هو هلال في رمضان 1427 فرأيتم الهلال وعمره ساعتين ونصف تقريباً ثم لا تشهدون بأن الشمس أدركت القمر ومن ثم تدركه مرة أخرى أيضاً فتجتمع به وقد هو هلال في شهر ذي الحجة 1427 ثم لا تعترفون بأن الشمس أدركت القمر ثم يأتي الإدراك الأكبر والسبق فيلد الهلال ثم يجري وراء الشمس من بعد ميلاده ثم لا تعلموا بالخبر بأنها حقا أدركت الشمس القمر فتقدمته إلى الشرق وهو صار غربها برغم أنه قد ولد فجره وبرغم أنكم تعلمون المُعتاد بأنه إذا ولد الهلال فلا بُد أن يكون شرقي الشمس وهي تجري وراءه من الغرب وذلك قاعدة فلكية كان لا يختلف عليها إثنان من عُلماء الفلك حتى الإثنين يوم ميلاد هلال رمضان 1426 فلكياً أول الإدراكات ولكنها كانت إدراك في الإجتماع به هلال عدة مرات في هلال رمضان 1426 وكذلك هلال رمضان 1427 وكذلك ذي الحجة 1427 فكلها إدراكات فبل الإجتماع بالقمر وهو هلال أما الآية الكُبرى فحدثت في رمضان 1428 فحدث إدراك السبق فتقدمته بالمرة تاركة القمر وراءها وهي تتقدمه إلى الشرق والهلال برغم ميلاده علمتم بأنهُ يجري وراءها من الغرب ثم لا توقنون ! وحقيقة أقولها بأني كنت منتظراً إدراك الإجتماع بمعنى أن تجتمع الشمس بالقمر وهو هلال بمعنى أن الهلال يلد بالفجر قبل أن يُقابل الشمس ثم يقابلها من بعد ميلاده فهذا يُسمي إدراك في الإجتماع وبرغم أني أعلم بأن هُناك إدراك وسبق ولكن من شدة حذري أن لا أقول ما لم أعلم علم اليقين تمسكت بالإجتماع بأن تدرك الشمس القمر فتجتمع به وقد هو هلال وللعلم بأني كتبت هُناك تعليقاً في أحد الخطابات وكان تاريخه تقريباً في شعبان 1427 فقلت فيه ما يلي و نسخته لكم من منتدى ( لحظة ) الذين فرحوا بي بادئ الرأي بظنهم إني اليماني ليس إلا ، فإذا أنا أقول لهم إن اليماني هو نفسه المهدي ومن ثم قاموا بقفل إيميلي ولكني أراهم قد عادوا لفتحه تاركين رد لأحد الأعضاء السُفهاء علينا رداً قبيحاً وما أهان وأذل إلا نفسه ولن يضرني شيئاً إلا أذى ولسوف أصبر وأصابر وأرابط بإذن الله والله مع الصابرين ..
فانظروا إلى هذا الخطاب القديم والذي كتبت فيه إشارة للإدراك الأكبر وهو أن يلد الهلال ومن ثم يغيب قبل الشمس برغم أنه قد ولد بمعنى أن الشمس تقدمته إلى الشرق وهو يجري وراءها من الغرب برغم أنه قد بزغ فجر الشهر بالقمر ولكني لم أستطع أن أوكد ذلك الإدراك الأكبر برغم أن جميع العُلماء يقولون بأن الهلال لرمضان 1427 يوم الجمعة سوف يلد ثم يغيب قبل مغيب شمس الجمعة ولكني أخشى لأن أعلنت الإدراك الأكبر أن لا يحدث في هلال رمضان 1427 يوم الجمعة غير إني أعلم بأنه أضعف الإيمان سوف يكون إدراك في الإجتماع فتمسكت بإدراك الإجتماع وذلك لأني أضمن حدوثه إذا لم يحدث السبق فتتقدمه غير إني أشرت في خطابي القديم الآتي متحججاً على العلماء إذ كيف يعلمون أن الهلال لرمضان 1427 سوف يلد ثم يغيب قبل الشمس ثم لا يعلمون بأنها أدركت الشمس القمر برغم أنه لم يحدث إدراك السبق بل الإجتماع فقط بمعنى أنها أدركته فاجتمعت به وقد هو هلال ولكن السبق حدث
 في هلال رمضان الجاري 1428 فتدبروا خطابي القديم والذي كنت أنتظر فيه إدراك السبق ولكني لم أعلن به بل بإدراك الإجتماع فقط خشية أن أجعل لكم 
علي الحجة فأقول على الله 
ما لا أعلم وما يلي خطابي القديم :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.